ازدادت حدة التوتر في وزارة الخارجية التونسية بعد أن بدأت لعبة لي الذراع بين رفيق عبد السلام وموظفي الوزارة
البداية كانت مع رفض الوزير الحوار مع النقابة حول الإصلاحات صلب الوزارة و ضبط شروط الترقية و تعيين الموظفين و الدبلوماسين في الخارج.
و تم تصعيد الموقف أمس حين إجتمع رفيق عبد السلام بمديريه لإبلاغهم رفضه إجتماعا نقابيا و طلب منهم مده بقائمة في كل الموظفين المشاركين في الإجتماع النقابي المبرمج لصباح اليوم لكنه فوجئ صباحا بأن الجميع حضره بمن فيهم المديريون و هو ما جعله يأمر بجرد و تسجيل أسماء كل الذين لم يكونوا في مكاتبهم وقت عقد الإجتماع ..
النتيجة : قرر الموظفون الدخول في إضراب يدوم 3 أيام قبل يوم 20 أفريل مع وضع الشارات الحمراء
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire